أخبار اليابان

صرّح رئيس الوزراء الياباني بأنه من "الصعب على الحكومة التعبير عن وجهة نظرها" بشأن إنشاء احتياطي استراتيجي للبيتكوين.

يُبرز تقرير السياسات الصادر عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) قدرة الذكاء الاصطناعي على إعادة تشكيل السياحة في دول مجموعة السبع، من خلال تعزيز الاستدامة وتحسين تجارب الزوار، مع معالجة المخاطر المحتملة.

قبل أشهرٍ فقط، كانت الشركة تفكّر في إصدار عملة مستقرة، أما الآن فقد أصبح المشروع غير قابل للاستدامة.

رغم أن "هيتاشي" ليست في الصدارة في مجال البلوكشين الياباني، فإنها تسعى جاهدة للحاق بالركب من خلال حزمة تطوير الويب 3.0 الشاملة.

أصبحت شركة "ميتا بلانيت" ثاني أكبر شركة تمتلك البيتكوين في آسيا، بفضل أحدث عملية شراءٍ لها، بينما تحتل شركة "Boyaa Interactive International"، التي تحتفظ بـ 1,100 بيتكوين، المرتبة الأولى في المنطقة.

أكدت دول مجموعة السبع أنها تسعى لضمان عدم استخدام الذكاء الاصطناعي لتسهيل "التواطؤ" بين الشركات العاملة في هذا القطاع، والذي قد ينطوي على تبادل معلومات حساسة أو بدء عمليات احتكاريّة.

تهدف الشركة إلى منع هدر الطاقة المتجددة من خلال تقليص الإنتاج والترويج للاستخدام الواسع لتعدين البيتكوين.

قال عملاق التمويل الملياردير "ماسايوشي سون" إن الذكاء الاصطناعي سيكون أكثر ذكاءً من البشر بمقدار 10000 مرة بحلول عام 2035.

تستعدّ FTX Japan، وهي شركة يابانية تابعة لبورصة "FTX" المنهارة، للعودةِ مع مالكٍ جديد بعد سداد عملائها في عام 2023.

تستكشف شركة "نومورا القابضة" و"مجموعة جي إم أو" طرقاً مُختلفة لتقديمِ عروضٍ جديدة من العملات المستقرّة للسوق اليابانية.

لأول مرة في التاريخ، تجاوز سعر البيتكوين الواحدة 11 مليون ين ياباني، وبلغت الأسعار ذروتها أيضاً بالنسبة للبيزو الأرجنتيني والفلبيني.

منذ الإعلان عن استراتيجية البيتكوين في أبريل، جمعت "ميتا بلانيت" حوالي 117.7عملة بيتكوين، بقيمة 7.2 مليون دولار.

تتطلع شركة (SMFL) إلى استخدام تكنولوجيا البلوكتشين ليس فقط في تتبع الأصول المادية فحسب، بل أيضاً في إدارة الأصول الرقمية، بما في ذلك العقارات والمنتجات المرمّزة، والرموز غير القابلة للاستبدال.

يرغب صندوق الاستثمار الحكومي الياباني للمعاشات التقاعدية (GPIF)، أكبر صندوق للمعاشات التقاعدية في العالم، في معرفة المزيد عن البيتكوين كأداة تنويع محتمَلة للاستثمار.

تقول هيئة الخدمات المالية اليابانية (FSA) إنَّ توصياتها لا تشير إلى "أيَّ معاملاتٍ من فرد إلى آخر".